EcoFlame NP-2000
EcoFlame NP -2000 هو خليط مثبط اللهب صديق للبيئة صمم خصيصاً ليتناسب مع تطبيقات PA6 ، PBT و TPU، ويمكنه تشكيل طبقة من الكربون المنتفخ للحفاظ على البلاستيك من التلامس المباشر مع الهواء . هذا المنتج هو مضاف كيميائي منخفض الدخان ، منخفض السمية وعالي الكفاءة .
المزايا
1. منتجنا قادر على تقديم مقاومة لهب رائعة بمعدل جرعات منخفض .
2. نظراً للإستقرارية الحرارية الممتازة ، فإن هذا المضاف الكيميائي يمكن تطبيقه عدة مرات مع الحفاظ على قوته ومقاومة اللهب . إضافة إلى ذلك ، فهو يظهر أيضاً تشتت ملحوظ وتوافق جيد مع الراتنجات .
3. مانع الدخان هذا هو مسحوق أبيض . بالتالي يمكن خلطه مع أنواع مختلفة من الأصباغ من دون إفساد الأداء اللوني للأصباغ .
4. يمتلك EcoFlame NP-2000 مقاومة جيدة للطقس ، وسوف لن يتدهور عند تعريضه للأشعة فوق البنفسجية .
5. مثبط اللهب غير المهلجن هذا هو في توافق مع معايير RoHS ، REACH و IEC 61249-2-21 .
المعطيات التقنية
| العنوان | المواصفات |
| المظهر | مسحوق أبيض |
| الرطوبة (%) | 0.25 |
| حجم الجسيمات (μm) | 10 Max. |
| الكثافة (g/cm3) | 1.3-1.4 |
| درجة حرارة التحلل (℃) | 300 Min. |
تحذيرات
عند استخدام EcoFlame NP-2000 ، هناك بعض متغيرات المعالجة الموصى بها للطرق المختلفة .
1. بثق PBT
أ. رطوبة ما قبل التجفيف : <0.05% أو أقل إذا لزم الأمر ، ويمكن تجفيف منتجنا لمدة 4 ساعات في 120 درجة مئوية .
ب. درجة حرارة الذوبان : <250 درجة مئوية
ج. درجة حرارة كتلة التدفئة : 210-240 درجة مئوية
د. متطلبات الخلط : حافظ على المواد مختلطة جيداً ، واستخدم ظروف تجهيز معتدلة (قوة قص منخفضة و وقت لصق قصير)
2. حقن الصب مع قالب قياسي
أ. درجة حرارة الذوبان : 220/225/230 درجة مئوية
ب. درجة حرارة الصب : 60 درجة مئوية
ج. سرعة الحقن : من السرعة المنخفضة إلى السرعة المتوسطة
د. الضغط الخلفي : 300Kpa
3. حقن الصب مع قالب معقد
أ. درجة حرارة الذوبان : 230/235/240 درجة مئوية
ب. درجة حرارة الصب : 70 درجة مئوية
ج. سرعة الحقن : من السرعة المتوسطة إلى السرعة المنخفضة
د. الضغط الخلفي : 300Kpa
هـ. متطلبات ما قبل التجفيف : 120-140 درجة مئوية ، 4-6 ساعات
التعبئة
يتم تعبئة EcoFlame NP-2000 في كيس من الورق مع بطانة PE بوزن 20 كجم ، تذكر أن لا تضع هذا المنتج مواد ذات أكسدة قوية أو محاليل قلوية ساخنة . عند العمل ، انتبه لتلوث الغبار وسلامة العمال .
